كم كنتُ واهمةً!
فلم يمنعني شح المياه و تـَقلُبُ فصولكَ
من زرع أحلامي في أرضكَ السخيةِ للجميع عدايَ..
أعترفٌ أني لم أستطع تكفينَ حبكَ ،
لكني أدركُ تماماً أنكَ ستنجزُ المهمةَ على أكملِ وجه!
لازلتُ أثقُ بك..
فأنتَ خيالي و واقعي و حلمي..
أنتَ حبري و حرفي و قلمي ..
..أنت صوتي
و أجنحتي للضفة الأخرى!
و عيوني على العالم العمييييييييييق الذي لم أبصر يوماً!..
أنت لهبي و حطبي و قلبي البارد الذي يلتمسُ بعضاً من دفئك!..
فلم يمنعني شح المياه و تـَقلُبُ فصولكَ
من زرع أحلامي في أرضكَ السخيةِ للجميع عدايَ..
أعترفٌ أني لم أستطع تكفينَ حبكَ ،
لكني أدركُ تماماً أنكَ ستنجزُ المهمةَ على أكملِ وجه!
لازلتُ أثقُ بك..
فأنتَ خيالي و واقعي و حلمي..
أنتَ حبري و حرفي و قلمي ..
..أنت صوتي
و أجنحتي للضفة الأخرى!
و عيوني على العالم العمييييييييييق الذي لم أبصر يوماً!..
أنت لهبي و حطبي و قلبي البارد الذي يلتمسُ بعضاً من دفئك!..
9-8-2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق